استمرار التأمل الذاتي : عمل الظل عملية مستمرة. التزم بالتأمل الذاتي المنتظم والاستبطان كجزء من رحلة نموك الشخصية.
إذا كنت محبطًا من استخدام حدسك كطفل - تثق في حدسك والبوصلة الداخلية - يقول سوارت ، 'فأنت ترمي ذلك في الظل.'
سنوات وسنوات من المشاعر غير المعلنة ، لكوني شخصًا ممتعًا أيضًا ولم تضع حدودًا مناسبة ، سيكون لها في النهاية تأثير علي. كان يوم “ليلة الروح المظلمة” ، عقلي أو روحي أو كليهما ، يهدف إلى البحث عن “تجاوز روحي” ، بحيث يتم ترك كل المعاناة الواعية واللاواعية التي كنت أعاني منها ، حتى أكون يمكن تحويلها إلى شيء يعرفه.
توفر هذه الأداة اختبارات مباشرة واستطلاعات رأي واستطلاعات لمساعدتك في جعل كل تدريب مهمًا.
يمكن أن يساعدك العمل في الظل على التواصل مع هذه السمات من خلال جعلك أكثر وعيًا بها. إحدى الطرق للقيام بذلك هي معالجة مسألة الإسقاط أو التظليل العكسي.
إحدى أهم المهام وأكثرها إثارة للإعجاب التي قد تكلف بها نفسك على طريق التطوير الشخصي وفي الحياة بشكل عام، هي تعلم مواجهة أعمال الظل الخاصة بك والتحقيق فيها والترحيب بها.
لأنَّك وعند تطبيق مفهوم الظل الوظيفي في شركتك، سيوفِّر عليك الأمر تكاليف الدورات الخارجية، وذلك لأنَّ العملية بكاملها ستتم داخل المؤسسة وبإشراف موظفين سبق وأُجرَت الدورات التدريبية لهم.
تم الترويج لفكرة الذات الظل من قبل الطبيب النفسي والمحلل النفسي الشهير كارل يونغ ، الامارات وبحسب عالم الأعصاب ومؤلف المصدر
إقرأ أيضاً: مراحل إعداد وتنفيذ الحقيبة التدريبية (البرنامج التدريبي)
لكي تؤسِّس شركتك برنامج ظلٍّ وظيفياً، يجب أن تدرك ما هي الاتفاقيات والمفاهيم والأسس الصحيحة، وذلك من أجل الحصول على تنفيذ أكثر نجاحاً ودقة لمفهوم الظل الوظيفي في مكان العمل، وذلك من خلال التركيز على جوانب محددة، لهذا إليك كيفية استخدام الظل الوظيفي.
فعلى سبيل المثال، يحتاج الطالب الجامعيّ أو المُتدرب حديث التخرج إلى أشخاص أكفّاء نور يُساعدونه في خطواته الأولى لإتقان التخصص المناسب أو المسار المهنيّ الصحيح حتى يتسنى له الانطلاق في حياته المهنيّة وهو يقف على أرضٍ صلبة.
الرجل الذي لم يمر في جحيم عواطفه لم يتغلب عليها أبدًا. بقدر ما يمكننا تمييزه ، فإن الهدف الوحيد للوجود البشري هو إشعال نور في ظلمة الوجود المجرد.
راقب فين في أشياء تكرها تمقتها وتمتعض منها بشد، وتخليك تنفعل بسببها.
للكلمات قوة ، وأحيانًا يكون لها تأثير بوعي أو بغير وعي ، خاصة عندما نكون أطفالًا ، حيث سيكون هناك أنماط يمكن حفظها في عقلنا اللاواعي.